يعتبر التشخيص السريري فناً يحتاج إلى المهارة، التي لا يتأتى للطبيب اكتسابها إلا بالممارسة والعمل الدؤوب والتدريب الجيد، إضافة إلى كونه علماً يقوم على أسس واضحة منطقية تترابط فيها مكونات القصة المرضية مع الموجودات السريرية للوصول إلى تشخيص المرض.
المحتوياتالفصل الأول: المظهر العام - السحنة - بنية الجسم 7الفصل الثاني: العلامات الحيوية 33الفصل الثالث: الجلد 65الفصل الرابع: فحص العين 129الفصل الخامس: الأذن 193الفصل السادس: الأنف والفم 211الفصل السابع: فحص العنق 257الفصل الثامن: الغدة الدرقية 277الفصل التاسع: فحص الثدي 303الفصل العاشر: الفحص السريري القلبي الوعائي 321الفصل الحادي عشر: إصغاء القلب - أصوات القلب 385الفصل الثاني عشر: إصغاء القلب - النفخات القلبية 449الفصل الثالث عشر: تأمُّل وجَس وقَرع الصدر 513الفصل الرابع عشر: إصغاء الرئة 545الفصل الخامس عشر: البطن 625الفصل السادس عشر: الأعضاء التناسلية الذكرية والفتوق وفحص المستقيم 689الفصل السابع عشر: فحص الحوض 709الفصل الثامن عشر: العقد البلغمية 731الفصل التاسع عشر: الفحص العصبي 741الفصل العشرون: التشخيص السريري للسبات 771الفصل الواحد والعشرون: الفحص السريري عند الأطفال 789الفصل الثاني والعشرون: الجهاز الهيكلي العضلي 831الفصل الثالث والعشرون: الأطراف 861